• - الموافق2024/04/19م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث**

مرصد الأحداث

 

الولايات المتحدة ترسل عسكريين إلى الصومال

أعلن الجيش الأمريكي أنه أرسل مستشارين عسكريين إلى الصومال خلال الأشهر الماضية، لمساعدة قوات الاتحاد الإفريقي في البلاد. وهي المرة الأولى التي ترسل فيها قوات أمريكية لهذا البلد بالقرن الإفريقي منذ 1993 عندما تحطمت مروحيتا بلاكهوك وقتل 18 جندياً أمريكياً كانوا على متنهما.

وقال المتحدث باسم القيادة الوسطى في الجيش الأمريكي بإفريقيا، الكولونيل توم ديفيس، في بيان: إن «الولايات المتحدة أرسلت خلية تنسيق إلى الصومال من أجل دعم بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال وقوات الأمن الصومالية على زيادة قدراتها ودفع السلام والأمن في كل أنحاء الصومال والمنطقة».

(الإسلاميون: 11/1/2014)

 

صحفي ألماني: لا يوجد استفتاء في مصر

قال «فلورين هاسل» - الكاتب الصحفي بجريدة “دي فيلت” الألمانية - معلقاً على أحداث الاستفتاء على وثيقة الدستور في مصر: “إن ما رأيناه اليوم في مصر لم يكن استفتاء على الإطلاق، حيث رصدت المنظمات والهيئات الحقوقية تجاوزات عديدة تخطت الحدود بمراحل، ولا يوجد معنى لما يجري في مصر، غير أن العسكر يريدون إحكام قبضتهم على السلطة في مصر”.

وأضاف: ”من خلال مراسلينا وبعض المنظمات الحقوقية، تم رصد العديد من الانتهاكات، من بينها توجيه الناخبين واستغلال أصوات البسطاء وتكرار التصويت لنفس الاسم في عدة أماكن دون إجراءات تمنع ذلك أو عزم من قبل القائمين على العملية الانتخابية لمنع ذلك”.

وأشار إلى أن: ”الحبر المستخدم هذه المرة تمكن إزالته بكل بساطة وكأن شيئاً لم يكن”، مضيفاً أنه يتم الاعتداء على من يكتشف تصويته بلا، وهذا تكرر في عدة لجان، حيث تم القبض على شاب قرر أن يكتب عبارات مناهضة للنظام على ورقة الاستفتاء، وهو ما يعد إفساداً لمسمى الاقتراع السري.

(جريدة الصفوة: 14/3/1435)

 

إسرائيل قلقة من محاولات فلسطينية لاستهداف طائراتها

قالت الإذاعة الإسرائيلية، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء 15 يناير: إن إسرائيل تشعر بالقلق من جراء محاولة استخدام فصائل فلسطينية في غزة صواريخ أرض جو ضد سلاح الجو الإسرائيلي.

ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن مصادر فلسطينية لم تسمها قولها: إن الفصائل في قطاع غزة حاولت إطلاق صاروخ أرض جو باتجاه طائرة إسرائيلية الأسبوع الماضي وأن المحاولة باءت بالفشل.

وأضافت أن “المحاولة الفاشلة أدت إلى مقتل عنصر في حركة الجهاد الإسلامي يدعى محمد العجلة، بعد أن أصاب قاذف الصاروخ خللاً فنياً”.

وبيّنت في نقلها عن محللين أن بإمكان حركة الجهاد استخدام أسلحة استراتيجية قادرة على ضعضعة الوضع القائم بين إسرائيل وحماس، وجر القطاع إلى جولة أخرى من القتال.

وأشارت الإذاعة إلى أن حركة الجهاد الإسلامي تقوم بهذه النشاطات بإيحاء وتوجيه من إيران، لسعي الأخيرة للحصول على موطئ قدم لها في غزة.

(مركز عكا: 14/3/1435)

 

«تلغراف»: الغرب لا يمكن أن يوقف المعاناة في سورية

نشرت صحيفة الديلي تلغراف مقالاً لدانيال هانان بعنوان “للأسف، لا يمكن للغرب إيقاف المعاناة في سورية”.

ويروي كاتب المقال قصصاً مروعة جرت في سورية، ومنها قصة سيدة سورية عايشت لحظة تصفية زوجها في أحد المساجد على يد مؤيد تابع للنظام السوري. وقالت السيدة إنه أراد لجميع أهالي القرية سماع صوت صراخ زوجها قبل أن يقتله، وذلك عبر مكبرات صوت مأذنة الجامع.

وقال هانان إن القصص المرعبة التي تجري في سورية لا يمكن للعقل استيعابها، وعلى سبيل المثال، في حلب، هددت إحدى الأمهات بضرورة أن يسلم زوجها نفسه للسلطات، وإلا ستتعرّض للاغتصاب هي وبناتها، وعندما سلم نفسه، اغتصب وقتل أمام عينيها.

وأشار إلى أن تسليح المعارضة السورية أو القيام بضربات جوية عسكرية قد يغيّر من ميزان القوى في البلاد.

ورأى كاتب المقال، من وجهة نظره الخاصة، أن هناك أشياء لا نستطيع السيطرة عليها، وثمة مشاكل لا حلول لها. وأضاف أنه التقى العديد من المعارضين السوريين في مخيمات اللاجئين السوريين، والذين شددوا على أن ليس هناك أي مجال للتوصّل إلى تسوية في الصراع الدائر في سورية من دون تنحي الأسد.

(رأي اليوم: 14/3/1435)

علامة تعجب

تحقيق مع ضباط في القوات الجوية الأمريكية بشأن حيازة مخدرات!

قالت القوات الجوية الأمريكية إنه يتم التحقيق مع عشرة من ضباط القوات الجوية بتهمة حيازة مخدرات بشكل غير قانوني، وذلك بعد يوم واحد من كشف النقاب عن هذا التحقيق مع زيارة وزير الدفاع تشاك هاغل قاعدة لتعبئة الطيارين في القوة النووية الأمريكية.

(الحياة: 11/1/2014)

هيكل: جزر الإمارات أخذتها إيران مقابل «عروبة البحرين»!

قال الكاتب المصري محمد حسنين هيكل في حواره لشبكة “سي بي سي” المصرية: “إن الجزر الثلاث (طنب الصغرى وطنب الكبرى وأبو موسى) تم التنازل عنها طواعية من قبل الدول العربية لصالح إيران مقابل البحرين، وأن على الإمارات أن تفهم ذلك”.

وأوضح هيكل “أن الجزر الواقعة في الخليج العربي، تابعة لإيران، وأن خلاف الإمارات بشأن سيادة إيران على الجزر غير قائم على أساس، والدافع وراءه سياسي”، على حد قوله. (رأي اليوم: 12/1/2014)

ممثلة سورية تطالب الأسد  بـ «قتل كل ملتح وإخونجي ووهابي»!

توجَّهت ممثلة سورية تُدعى رغدة، برسالة إلى رئيس بلادها، بشار الأسد، الذي عُرفت بتأييدها له؛ شنت فيها هجوماً شرساً على المعارضة السورية واتهمتها بارتكاب «مجازر». ودعت الأسد في المقابل إلى «قتل وسحل» كل من لديه لحية أو ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين أو يعتنق التوجهات «الوهابية».

(سي إن إن العربية: 12/1/2014)

 

 

قراءة في تقرير

أصدرت الرابطة الفلسطينية لحقوق الإنسان في سورية، تقريراً توثيقياً لشهداء الحصار في مخيم اليرموك بدمشق، جاء فيه:

يُعد مخيم اليرموك أكبر المخيمات الفلسطينية في الداخل والخارج على حد سواء، ورغم ذلك فهو غير مخدم من قبل «الأونروا»، إلا أنها تقدم له الخدمات في جميع النواحي، ما عدا النظافة والخدمات العامة.

ويقع المخيم إلى الجنوب من مدينة دمشق، وتقدر مساحته بـ (2110000 متر مربع)، واتسعت هذه المساحة عاماً بعد عام لتصبح أضعاف ما سبق.

وتقدر الإحصائيات غير الرسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك وصل اليوم إلى 220 ألف لاجئ، أما الإحصائيات الرسمية - بحسب الأونروا - للعام 2012، فتحدثت عن وجود 162 ألف لاجئ. وحالياً يوجد في المخيم ما يزيد على 50 ألف نسمة بين سوريين وفلسطينيين، (وتشير بعض الإحصائيات إلى أن العدد وصل لـ 20 ألفاً فقط).

ومنذ الشهر السابع من العام المنصرم عانى هذا المخيم جميع أشكال الحرب، بدءاً بالقنص ونيران الرشاشات، وصولاً للقصف الصاروخي والطيران الحربي، الأمر الذي أدى إلى تهجير أكثر من مائتي ألف من أبنائه الفلسطينيين والسوريين، ولجوء الآلاف منهم إلى دول أخرى، على رأسها لبنان، وتدمير عدد كبير من المنازل فيه. وخلال هذه الفترة بدأت قوات النظام السوري تحاصر المخيم بشكل تدريجي، فمنذ الشهر السابع للعام 2012 بدأت بإغلاق مداخل حي التضامن والحجر الأسود، وتركت ممراً واحداً للمخيم من الجهة الشمالية له، حيث بداية المخيم. وبتاريخ 16/12/2012 تعرّض المخيم للقصف بطيران الميغ الذي استهدف ثلاثة مراكز إيواء للمهجرين، ما أدى لسقوط عشرات الشهداء، واندلعت على أثر ذلك اشتباكات بين اللجان الشعبية التابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة - والموالية للنظام، وبين قوات المعارضة الموجودة في المناطق المجاورة للمخيم، إضافة لعناصر انشقوا عن القيادة العامة، ما أدى إلى دخول وسيطرة المعارضة على المخيم، وهذا الأمر أدى إلى فرض حصار خانق عليه من قبل قوات النظام المتواجدة على مدخل المخيم، وبعض الفصائل الفلسطينية، أهمها: القيادة العامة وفتح الانتفاضة.

بدأ الحصار على مخيم اليرموك والمنطقة الجنوبية لدمشق بشكل عام جزئياً، حيث كان يسمح للمدنيين بالخروج والدخول مع تفتيش دقيق من قبل حاجز النظام الموجود على مدخل المخيم الشمالي، إضافة لتقييد وتحديد المواد المسموح إدخالها إليه. وقد سجل في تلك الفترة عدد كبير من الانتهاكات والإهانات من قبل عناصر هذا الحاجز.

ومع مرور الوقت بدأ الحصار يشتد بشكل أكبر، وفي يوم 18/7/2013 تم إغلاق المخيم بشكل كلي وكامل، ومنعت حركة الدخول والخروج منه وإليه أمام الأهالي والمواد الغذائية أو الطبية أو الوقود، وغيرها، سوى القليل من حليب الأطفال ولقاحات شلل الأطفال التي أدخلت مرة واحدة في فترة سابقة. ولاحقاً نفدت أي كمية موجودة من القمح والطحين، وبدأ نفاد باقي أنواع الحبوب، ولم تعد المستلزمات الطبية والأطباء المختصون متوافرين بالشكل الكافي (تشير بعض التقارير إلى أنه حالياً يوجد طبيب واحد في المخيم ولم ينتهِ من دراسته بعد)، فضلاً عن نفاد حليب الأطفال، ويضاف إلى كل هذا الغلاء الفاحش لأسعار المواد الغذائية بسبب احتكار التجار ومحدودية الكميات، ما حرم الكثير من الأهالي التزوّد باحتياجاتهم بسبب عوامل الفقر وعدم استطاعة من يملك المال خارج المخيم أن يدخله بسبب الحصار.

وأوضح التقرير ازدياد عدد الشهداء الذين سقطوا نتيجة أسباب متعلقة بالحصار؛ من نقص التغذية بسبب عدم توافر المواد الغذائية بالشكل المطلوب، إلى نقص الرعاية والمستلزمات الطبية، وصولاً إلى أسباب أخرى؛ كالموت برداً، أو الاختناق لعدم وجود المواد المناسبة للتدفئة... وغيرها. ومن المتوقع في حال استمر الحصار بهذه الصورة، أن يرتفع العدد بشكل مخيف.

وبيَّن التقرير أن أغلب ضحايا المخيم من المدنيين وعددهم 42؛ منهم 29 بسبب نقص التغذية، و13 بسبب نقص الرعاية الطبية، بينما يوجد اسمان فقط من العسكريين التابعين للمعارضة.

مرصد الأرقام

الأردن يحتاج إلى 2.4 بليون دولار لاحتواء أزمة اللاجئين السوريين، ستوزع على المشاريع ذات الأولوية لثمانية قطاعات، وهي: التعليم، والصحة، والطاقة، والبلديات، والمياه، والحماية، والإسكان، والتشغيل وسبل العيش، إضافة إلى الدعم المادي المطلوب بقيمة 965.3 مليون دولار لتغطية الكلفة الأمنية، و758 مليوناً لتغطية الدعم الحكومي للتعامل مع الزيادة على طلب المواد المدعومة.

(الحياة: 12/1/2014)

فرَّ نحو 10 آلاف شخص من جنوب السودان، حيث خاضت القوات الحكومية وقوات المتمردين معارك على مدى الشهر الماضي باتجاه الشمال إلى السودان المجاور، بحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

(بي بي سي: 12/1/2014)

أعلنت الإدارة الأمريكية أنها ستبدأ التخفيف التدريجي للعقوبات المفروضة على إيران برفع 550 مليون دولار من أموال إيران المجمدة مطلع فبراير.

(روسيا اليوم: 13/1/2014)

كشفت إسرائيل عن خططها لبناء أكثر من 1800 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية والضفة الغربية.

 (فرانس 24: 11/1/2014)

 

تغريدات

محمد الأحمريalahmarim@

مخيم اليرموك، ومذابح سورية، و«رابعة»؛ هذا نتاج الحاكم المستبد المعصوم الذي لا توجد مؤسسة تحاسبه ولا برلمان يراقبه.

أحمد بن راشد بن سعيد LoveLiberty@

كيف نجحت واشنطن وطهران في اختزال مشهد العراق في القاعدة؟ القصة ليست قاعدة، بل أمة أبت أن تظل قاعدة! مقالي في «العرب»!

علي باكيرAliBakeer@

مسؤول إيراني يبشرنا بالباسيج قريباً في الأردن ومصر! قائد ميليشيا الباسيج: وحدات خاصة بنا في الأردن ومصر قريباً.

ياسر الزعاترةYZaatreh@

من عناوين «هآرتس» الإسرائيلية: «مصر: سنسقط حماس بعد أن ننتهي من الإخوان». ثمن يدفعونه لنتنياهو، مع دعم المفاوضات مقابل دعم الانقلاب.

محمد عبد الله الوهيبي mohammadalwh@

انشغلنا بالعدو الموهوم والمظنون، عن المحقق والمعلوم، حينما اعتبرنا الإسلاميين أخطر من إيران! فخسرنا امتدادنا وعمقنا.

أ. د. ناصر العمرnaseralomar@

ابن ملجم افتتن فَقتل - تقرباً - علياً، أفضل رجل في زمانه، وهكذا الفتن خطافة القلوب، بريقها يعمي عن رؤية الحق، فانجُ بنفسك يا من تورطت بفتنة الشام.

أحمد الصويانAsowayan@

منذ بداية الانقلاب وهم يقتلون ويسجنون ويقمعون الحريات ويرسخون العلمانية ويوالون الكنيسة ويمكّنون للفلول، فمن يفعل ذلك هل يؤتمن على تصويت نزيه؟

 

** نرحب بمقترحاتكم البنّاءة في باب مرصد الأحداث على بريد الكاتب

 

 

أعلى