• - الموافق2024/04/27م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث**

مرصد الأحداث

«السيف البتار-9»

تمكنت تركيا من تصنيع النموذج التاسع من الزوارق الحربية «السيف البتار-9»، والذي يمتاز بسرعة في التصدي لأي هجوم حيث تبلغ سرعته 40 عقدة في الساعة (72 كم في الساعة) وبإمكانه تعقب 512 هدف في آنٍ واحد، ويمتاز بإمكانية تزويده بصواريخ موجهة بعيدة المدى، بالإضافة إلى مدفع. وإنَّ أول نموذج من الزورق صنع في ألمانيا عام 1998، والنماذج الثمانية الأخرى تم صناعتها في تركيا، وشكلت زيادة مهمة وضاربة في قوة البحرية التركية.

كما أكد وزير العلوم والصناعة والتكنولوجيا التركي «فكري إيشيق» عزم الحكومة التركية إنتاج سيارة هجينة تعمل بالبنزين والكهرباء معاً محلية الصنع قبل العام 2020.

(الأناضول:07/10/2014)

 

البوسنة تعتقل 13 صربياً لتورطهم بجرائم حرب

اعتقل الأمن البوسني أمس 13 من الجنود ورجال الشرطة السابقين من صرب البوسنة الذين يشتبه بمشاركتهم في قتل وملاحقة المئات من كروات ومسلمي البوسنة في أوائل الحرب الأهلية بين عامي 1992 و1995.

وقال بيان عن مكتب الادعاء العام في البوسنة: إن من بين المعتقلين عدداً من كبار مسؤولي الشرطة خلال فترة الحرب وأعضاء من مجموعة عسكرية ذائعة الصيت كانت تعرف باسم «مايس» يشتبه في ارتكابها جرائم حرب في بلدتي تسليك ودوبوج في شمال البلاد.

(الجزيرة: 2/9/2014)

 

جنرال أميركي: تدريب المعارضة السورية يتطلب سنوات

صرح الجنرال الأميركي المتقاعد جون آلن، الذي يتولى منذ منتصف سبتمبر تنسيق تحرك الائتلاف الدولي ضد تنظيم «داعش» أن تدريب مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة سيكون عملية بعيدة الأمد.

وقال الجنرال آلن، القائد السابق للقوات الأميركية في أفغانستان، في مقابلة أجرتها معه شبكة «سي إن إن»: «إن الأمر سيستغرق وقتاً، ربما سنوات في الواقع»، مؤكداً أن عملية التدريب بدأت.

وصدق الكونغرس الأميركي على خطة لتدريب وتجهيز مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة، في إطار الاستراتيجية البعيدة الأمد، التي أعلنها الرئيس باراك أوباما لمكافحة تنظيم «داعش» في العراق وسوريا.

(الشرق الأوسط: 2/10/2014)

 

 

علامة تعجب

 ولاية كاليفورنيا تطبق قانون ممارسة الجنس في الجامعة للحد من الاغتصاب!!

 أصبحت كاليفورنيا أول ولاية أمريكية تطلب من الطلبة في الجامعات التي تمولها الولايات المتحدة، وجود قبول واضح وصريح قبل القيام بأي نشاط جنسي، عبر قانون جديد يهدف إلى الحد من حالات الاعتداء الجنسي في الجامعات.

ووقع حاكم الولاية، جيري براون، قانون «نعم.. تعني نعم»، الذي يقول أنصاره إنه سيغير مفهوم الاغتصاب.

وينص القانون الجديد على أن الموافقة الطوعية، وليس عدم المقاومة، تعني القبول.

وقانون «نعم تعني نعم» هو أول قانون في ولاية أمريكية يجعل لغة الموافقة بالإيجاب مبدأ رئيسياً في سياسات الجامعات للحد من الاعتداءات الجنسية.

(المصري اليوم: 29/9/2014)

 

 

28 نائباً فلسطينياً ووزيران سابقان في سجون الاحتلال !

أفاد مركز حقوقي فلسطيني أن 28 من نواب المجلس التشريعي الفلسطيني، بالإضافة إلى وزيرين سابقين، ما زالوا رهن الاعتقال في سجون الاحتلال الإسرائيلي، «دون تهم واضحة موجهة إليهم».

وأشار مدير المركز، فؤاد الخفش في صلى الله عليه وسلم نفسه، إلى أن معظم النواب جرى اعتقالهم إبان حملة الاعتقالات الموسعة التي شنها الجيش الإسرائيلي عقب حادثة اختفاء المستوطنين الثلاثة، بالخليل، جنوبي الضفة، في 12 يونيو/حزيران الماضي، والذين عُثر على جثثهم أواخر الشهر نفسه.

(فلسطين اونلاين: 2/10/2014)

 

ارتفاع ملحوظ في جرائم الكراهية ضد المسلمين في بريطانيا !

شهدت لندن ارتفاعاً ملحوظاً في جرائم الكراهية ضد المسلمين أخيراً.

المؤشرات في شرطة العاصمة تُظهر أن جرائم الكراهية ضد المسلمين في ارتفاع، فقد وصلت إلى 570 جريمة، والعديد من هذه الاعتداءات كانت تستهدف نساء يرتدين حجاباً 344 جريمة.

(بي بي سي: 1/10/2014)

 

 

قراءة في تقرير

 صدر تقرير عن نيوريوك تايمز يحاول الإجابة عن الأسئلة التالية:

لماذا قرَّر أوباما الذهاب لحرب جديدة في الشرق الأوسط؟ وما استراتيجيته؟ وأية مخاطر تحملها هذه الاستراتيجية؟

من الانسحاب من الشرق الأوسط إلى الحرب

بدأت التطورات التي صنعت مناخ التدخل الأجنبي يوم العاشر من يونيو 2014، عندما تعرض الجيش العراقي في محافظتي نينوى (الموصل) وصلاح الدين (تكريت) لحالة انهيار مفاجئ، سمحت بسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية ومجموعات متحالفة معها على مدينتي الموصل وتكريت. ولأن فرقًا عسكرية عراقية فرَّت بأكملها من معسكراتها ومواقعها، لم تنجح الدولة الإسلامية في توسيع نطاق سيطرتها بصورة كبيرة وحسب، ولكنها أيضًا حصلت على سلاح ومعدات عسكرية ثقيلة بكميات هائلة. في الأيام القليلة التالية، اتضح أن الدولة الإسلامية، على أية حال، كانت القوة المنظمة الرئيسة، وأنها في طريقها للتفرد بإدارة المدينتين، وأن أعدادًا متزايدة من أبناء العشائر تلتحق بقوات التنظيم الذي يعتبر أكثر تطرفًا من القاعدة ذاتها.

وبعد أن أعلن تنظيم الدولة الإسلامية للعراق والشام تحوله إلى الدولة الإسلامية، وأعلن زعيمه أبو بكر البغدادي خليفة للمسلمين، وجد أوباما نفسه أمام ضغوط مضاعفة للتقدم باستراتيجية مقنعة للتعامل مع تنظيم الدولة؛ وهو الأمر الذي أدى إلى بيان الرئيس الأميركي ، الذي تضمَّن ما يشبه إعلان حرب على تنظيم الدولة في العراق وسوريا على السواء.

 استراتيجية أوباما: الانتصار عن بعد

ترتكز استراتيجية إدارة الرئيس باراك أوباما للتدخل في مواجهة داعش إلى عدد من المحاور:

 أولاً: استخدام الحاجة العراقية الملحة للدعم الأميركي للضغط من أجل تغيير توازنات الحكم في بغداد، وقد نجحت الضغوط الأميركية بالفعل في الإطاحة برئيس الحكومة السابق نوري المالكي، وبناء توافق واسع حول بديله حيدر العبادي، على أساس من تفاهمات بين العبادي والكتلة العربية السُّنِّية، وتفاهمات أخرى مع الكتلة الكردية. والواضح أن هدف واشنطن الرئيس كان منع الأكراد من الذهاب إلى استفتاء لتقرير المصير، وإقناع العرب السنة بأنهم باتوا جزءًا من مؤسسة الحكم والسلطة في العراق.

 ثانياً: تشكيل تحالف واسع النطاق من الدول الغربية وغير الغربية لإقامة مثل هذا التحالف.

  ثالثاً: ما يستهدفه هذا التحالف ليس حربًا بالمعنى الذي خاض به بوش الأب وبوش الابن حربي الخليج الأولى والثانية؛ فما عدا إيفاد خبراء عسكريين أميركيين لبغداد وأربيل للمساعدة في إعادة بناء الجيش العراق وقوات البشمركة، وربما أيضًا المشاركة في التوجيه العملياتي، استبعد الرئيس الأميركي إرسال قوات أميركية إلى أرض المعركة خلال ما تبقى من ولايته. ما خططت له إدارة أوباما هو حملة قصف جوي، قد تستمر شهورًا أو سنوات، بمشاركة ظاهرة من الدول العربية الخليجية، ومن لديه استعداد للمشاركة في الجهد العسكري من الدول الغربية، بهدف استنزاف تنظيم الدولة، وتدمير مراكز التحكم والقيادة لديه.

 رابعاً: إعداد معسكرات في جوار سوريا لتدريب وإعداد عدة آلاف من الثوار السوريين، للمساهمة في الحرب ضد تنظيم الدولة داخل الأراضي السورية؛ إلى جانب تقديم مساعدات عسكرية إضافية لمجموعات الثوار السوريين التي توصف بالاعتدال، والتي تواجه تنظيم الدولة بالفعل.

 خامساً: في موازاة الجهد العسكري الجوي وجهود إعادة بناء وتأهيل القوات العراقية وقوات البشمركة، يفترض أن تبذل دول العالم الراغبة جهدًا كافيًا لمنع ذهاب المزيد من المتطوعين لمساندة تنظيم الدولة، وقطع حركة الأموال عنها، والمساهمة في الحرب الإعلامية والفكرية ضدها.

 سادساً: تعتقد إدارة أوباما أن تضافر هذه الجهود معًا يمكن أن ينتج عنه في النهاية إضعاف ملموس لتنظيم الدولة وتقويض لمقدراته العسكرية والمالية؛ وهو ما سيوقف اندفاعه في سوريا والعراق، ويسمح للقوات العراقية والكردية، ومجموعات الثوار السوريين المعارضين لها، باسترداد المناطق التي تسيطر عليها.

حسابات المستقبل

جاء أوباما إلى الحكم محمولاً بوعود وضع نهاية لحروب أميركا في المشرق، والانسحاب من العراق وأفغانستان؛ وحاول طوال السنوات الست الماضية من ولايته الابتعاد عن التورط في أزمات دول المشرق المتعددة والمتلاحقة. الآن، يجد الرئيس الأميركي أن ليس بإمكان إدارته الاستمرار في سياسة تجنب هذه الأزمات، بينما تسكنه هواجس مغامرة بوش الابن باهظة التكاليف في العراق وأفغانستان. أراد أوباما أن تأخذ إدارته وقتًا كافيًا لإعداد استراتيجية تقضي على تنظيم الدولة، ولكن الاستراتيجية التي أعلن عنها الرئيس، والتي يجري تطبيقها الآن، تبدو مليئة بالفجوات، وتحيط بها علامات استفهام لا حد لها.

لا أحد في واشنطن يعرف متى ستنتهي هذه الحرب، وما هي معايير الحكم عليها بالنجاح أو الفشل، وأي مدى يمكن أن تذهب إليه. ولا أحد يعرف ماذا سيؤول إليه مصير العراق وسوريا، أرض العمليات الرئيسية، بعد الحرب، أو كيف ستتم الاستجابة لمطالب وهموم الأطراف المختلفة في كلا البلدين وفي الإقليم. وبالرغم من أن إدارة أوباما تعتقد أنها نجحت، بانخراط عدد من الدول العربية «السنية» في التحالف، في توفير غطاء إسلامي سني للحرب، فليس من الواضح إن كانت هذه الدول قد أقنعت شعوبها بأن تنظيم الدولة يمثل خطرًا ملموسًا عليها، يستدعي المشاركة في الحرب، أو بطبيعة الدور الذي ستتعهده هذه الدول في حال انتقال التحالف إلى الحرب البرية.

في نهاية الأمر، يعبِّر صعود تنظيم الدولة وتوسعه، في أحد أهم وجوهه، عن تدهور فادح في مقدرات الدولة الوطنية المشرقية ووصول النظام الإقليمي المشرقي إلى نهاية الطريق، بعد مرور زهاء المائة عام على تشكله على أيدي القوى الإمبريالية الغربية. فكيف يمكن أن تسيطر قوة عابرة للحدود، على مناطق واسعة في دولتين اعتُبرتا دائمًا قاعدتي النظام الإقليمي، وتعانيان من حرب أهلية متفاوتة الحدة منذ سنوات، بدون أن يعاد التفكير في النظام الإقليمي كله؟

 

تغريدات

 

د. محمد عبد الله الوهيبي @Aalwhebey

كثيراً ما نبالغ بإبراز قوة أعدائنا، ننشر

إشاعاتهم، وإرجافهم، ونُضخم إنجازاتهم،

بغرض التحفيز لمواجهتهم، والنتيجة - غالباً -

مزيد من اليأس والإحباط.

 

د. بشير نافع BasheerNafi@

بالرغم من القصف الغربي والعربي الكثيف؛ تتراجع داعش في مواقع وتتقدم في أخرى: واهم من يتصور حسماً سريعاً لهذه الحرب.

أحمد الصويان @Asowayan

أمريكا التي سلمت عراقنا على طبق من ذهب ﻹيران، ها هي اﻵن تسلم لهم يمننا أيضاً، والشوكة التي كانت في خاصرتنا أصبحت زناداً قابلاً للانفجار في أي لحظة.

 د. جاسم السلطان@DrJassimSultan

تغير المنظور الشامل في مجتمع الركود لا يمر دون آلام التحول لأنه كشف عن عوار أفكار عصر يصارع للبقاء.

 وليد الهويرينيwaleed1418@

الحج شعيرة عظيمة تجمع شعوب الأمة في مشهد مهيب وصعيد واحد لتؤكد أن «الإسلام» الرابطة الوحيدة القادرة

 على توحيدهم.

 

:: مجلة البيان العدد  329 محرّم  1436هـ، أكتوبر  - نوفمبر  2014م.


** نرحب بمقترحاتكم البنّاءة في باب مرصد الأحداث على بريد الكاتب

 

أعلى