• - الموافق2024/04/20م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث**

مرصد الأحداث

 

مرصد الأخبار

ضحايا الأطفال بغزة تتجاوز حصيلة العمليتين الإسرائيليتين السابقتين

قال السكرتير الصحفي لمنظمة «اليونيسيف»، كريستوفر تايدي: إن 447 طفلاً فلسطينياً قتلوا في العملية الإسرائيلية على قطاع غزة، مضيفاً أن هذا أكبر مما كان عليه أثناء العمليتين السابقتين معاً.

وأكد: «يوجد بين القتلى 277 ولداً و170 بنتاً تراوح أعمارهم بين 10 و17 عاماً، بينهم 305 أطفال، أو 68 % تقريباً، لا تتجاوز أعمارهم 12 عاماً، وأصيب 2877 طفلاً بجروح.

(روسيا اليوم: 8/8/2014)

 

بريطاني يقاتل مع «الإسلاميين» بالعراق

قال مواطن بريطاني إنه شارك في صفوف المقاتلين الإسلاميين في سورية قبل أن ينضم إلى القتال الدائر في العراق.

وقال الرجل الذي يدعو نفسه «أبو عبد الله»: إنه شارك في القتال الذي اندلع بمدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار، فيما يُعد أول دليل على مشاركة بريطانيين في القتال الذي يشهده العراق.

ويقول مسؤولون بريطانيون إن ما يقرب من 500 بريطاني ربما توجهوا للمشاركة في القتال الذي يدور في عدة بلدان بالشرق الأوسط، وإن أغلبهم قصد سورية.

(بي بي سي: 8/8/2014)

 

الإسرائيليون: لم ننتصر في الحرب

في استطلاع رأي جديد نشره مستشار الشؤون الاستراتيجية، روني ريمون، مع نتائج استطلاعات سابقة، أفاد بأن 28 % من الإسرائيليين يعتقدون أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد حققت «نتيجة طيبة» أو «نجاحاً كبيراً» في الحرب، مقابل 21.4% يعتقدون أن إسرائيل هي التي أحرزت نتائج طيبة.

وسبقه استطلاع نشرته صحيفة «هآرتس»، أفاد بنتائج مشابهة، أبرزها أن أغلبية ساحقة من الإسرائيليين ترفض رسالة «الإنجازات والنجاحات» التي بثها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع موشيه يعلون وقائد الجيش بيني غانتس في خطاباتهم بعد وقف إطلاق النار.

ووفق الاستطلاع يرى 51 % أن إسرائيل لم تنتصر في الحرب رغم اختلال موازين القوى لصالحها، ويعتقد 56 % أن الجيش حقق جزئياً فقط أهداف الحرب.

وعكس استطلاع رأي للقناة الإسرائيلية العاشرة نتائج مشابهة بقوله: إن 53 % من الإسرائيليين يشعرون بنوع من الإحباط؛ لأن الحرب انتهت بنتيجة تعادل فقط.

(الجزيرة: 7/8/2014)

 

أوضاع معيشية «مروعة» بمعسكر للأمم المتحدة بجنوب السودان

يعيش 40 ألف شخص على الأقل ممن فروا من مناطق الصراع في جنوب السودان، أوضاعاً مروعة في معسكر تابع للأمم المتحدة، حسبما تقول منظمة «أطباء بلا حدود». وأوضحت المنظمة الخيرية أن كثيرين من هؤلاء يعيشون وسط مياه الفيضانات التي لوثها الصرف الصحي ويصل منسوبها إلى مستوى الركبة. كما أن بعضهم ينامون واقفين وهم يحملون أطفالهم.

(بي بي سي: 9/8/2014)

 

علامة تعجب

واشنطن تتجسّس على آلاف العرب الأمريكيين!

أظهر ملف سري أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تتجسّس على مئات الآلاف من الأمريكيين، لا سيما من ذوي الأصول العربية والمسلمة، حيث حلت مدينة ديربورن بولاية ميتشغان - التي تقطنها أغلبية عربية - في مقدمة المدن التي يخضع سكانها لبرامج المراقبة والتجسس، بوصفهم «إرهابيين أو مرتبطين بمنظمات إرهابية».

وبحسب التقرير الذي أعده المركز الوطني لمكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة، فقد حلت ديربورن - التي لا يتجاوز عدد سكانها 100 ألف شخص، 40 % منهم عرب - في المرتبة الثانية بعد مدينة نيويورك التي يبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين نسمة.

ووفقاً لتقرير نشره مؤخراً موقع «ذا إنترسبت» الإلكتروني، فإن الملف المسمى «قاعدة بيانات المسح الإرهابي» والمصنف بـ «سري»، والذي تتداوله الوكالات الاستخباراتية والأجهزة الأمنية والحكومية الأمريكية الموكلة بقضايا الأمن الوطني ومكافحة الإرهاب؛ يتضمن لائحة سرية تشمل مئات آلاف الأمريكيين الخاضعين للمراقبة والتجسّس.

(الجزيرة: 8/8/2014)

إسرائيل تدمّر 60 مسجداً بشكل كلي خلال حربها على غزة!

قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية: إن إسرائيل دمرت خلال حربها على قطاع غزة 60 مسجداً بشكل كلي، إضافة إلى تضرر 150 مسجداً بشكل جزئي، كما قصفت إسرائيل 11 مقبرة، و3 لجان زكاة، وقصفت مدرسة شرعية للبنين.

(العرب اليوم: 8/8/2014)

طائرات أمريكية تلقي مساعدات غذائية على آلاف من الإيزيديين الفارين من «الدولة الإسلامية»!

ألقت طائرات عسكرية أمريكية مساعدات غذائية على آلاف من الإيزيديين الذين اضطروا للنزوح والاختباء في الجبال بسبب استيلاء قوات تنظيم الدولة الإسلامية على مزيد من الأراضي شمالي العراق، حسبما أفادت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون».

(بي بي سي: 9/8/2014)

 

قراءة في تقرير

مكاسب وخسائر «العصف المأكول» و«الجرف الصامد»

أبرز الخسائر الإسرائيلية (عسكرياً):

1- لأول مرة تخسر إسرائيل هذا العدد من القتلى والمصابين من الجنود وكبار الضباط ومن وحدات قتالية من النخبة تحديداً (جفعاتي – جولاني – نخبة النخبة)، حيث قتل 65 ضابطاً وجندياً باعتراف إسرائيل، وأصيب 1400 لا تزال 36 منهم حالاتهم خطرة، بينما تقول حماس إن العدد أكبر وإسرائيل تخفي الخسائر، وإنها قتلت من مسافة “صفر” قرابة 140 جندياً وضابطاً إسرائيلياً، وأسرت الجندي شاؤول أرون، بينما مصير الضابط الثاني الأسير الذي أعلنت إسرائيل مقتله لا يزال مجهولاً.

2- لأول مرة تصل صواريخ عربية – مصدرها المقاومة الفلسطينية لا الجيوش العربية – إلى مدن إسرائيلية لم تصلها أي صواريخ أو يتم ضرب العمق الإسرائيلي بهذا الشكل منذ إعلان نشأة إسرائيل، مثل: حيفا، وتل أبيب، وديمونة، ومطارات عسكرية، ما ينهي نظرية (الحرب الاستباقية) الإسرائيلية، ويخلق معادلة توازن جديدة.

3- أثبتت الحرب فشل منظومة (القبة الحديدية) الإسرائيلية في صد صواريخ المقاومة، فبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي أطلق على ثلثي مدن إسرائيل 6363 صاروخاً، اعترضت القبة الحديدية 558 صاروخاً، في حين سقط نحو 2560 صاروخاً في مناطق مفتوحة، ولم يعرف مصير نحو 27 صاروخاً أطلقت خلال العملية العسكرية، ويعتقد أنها طالت مطارات حربية ومنطقة مفاعل ديمونة.

4- مشهد الصور التي نشرت لأول مرة لدبابات صهيونية وعربات مجنزرة وهي مدمرة، على أبواب غزة، وكذا طائرة إسرائيلية محترقة؛ لم يؤكد فقط حجم المقاومة الشرسة للعدوان في قطاع غزة، لكنه أظهر انهيار قدرة الردع الإسرائيلية وانتهاء قصة التفوق العسكري، خصوصاً في ظل امتلاك المقاومة أسلحة مضادة لدبابات ميركافا المتطورة (صاروخ الكورنيت)، وصواريخ مضادة للطائرات (سام - 7).

أما أبرز الخسائر الفلسطينية (عسكرياً) فيمكن رصدها فيما يلي:

1- رغم عدم إعلان المقاومة الفلسطينية عدد قتلاها إلا نادراً في بعض العمليات الفرعية، فالمؤكد أن هناك قتلى بين كتائب المقاومة المختلفة، وقد قدرتهم إسرائيل بـ “المئات”، وتحدث الجيش الإسرائيلي في إحصائية عن مقتل 320 مقاتلاً فلسطينياً، وأحصت الأمم المتحدة 191 مقاتلاً بين القتلى الذين تمكّنت من التحقق من هوياتهم، وأظهر رسم بياني نشرته مؤسسة إسرائيلية أن أغلب القتلى المدنيين هم رجال بين أعمار 17 و30، معتبراً أن هذا عمر المقاتلين لا المدنيين، وقدر من ثم قتلى المقاومة بقرابة 500 مقاوم.

2- نقص مخزون حماس والمقاومة من الصواريخ بعد إطلاق هذا العدد الهائل من الصواريخ وصعوبة تعويضها عبر التهريب (إسرائيل زعمت استهلاك حماس ثلثي مخزونها)، وهناك شكوك في التعويض السريع لهذه الصواريخ في ظل تشديد الحصار على المواد الأولية التي تستخدم في تصنيع الصواريخ وتدمير الاحتلال العديد من مصادر البنية التحتية في الحرب، فضلاً عن تدمير مصر 95 % من (أنفاق التهريب) بين غزة وسيناء.

3- تدمير الاحتلال عدداً كبيراً من (أنفاق غزة الهجومية) التي تصل إلى داخل الأراضي المحتلة (إسرائيل)، يشكل تحدياً كبيراً للمقاومة، فهذه الأنفاق بُنيت في ثلاث سنوات وليس من السهل تعويضها بين يوم وليلة، كما أن إعادة بنائها تحتاج لحديد وأسمنت ومواد أولية يصعب توفيرها في ظل الحصار والمراقبة اللتين تطالب بهما أمريكا وإسرائيل لمنع حماس من إعادة بناء ما تدمر منها، والجيش الإسرائيلي قال إنه عثر على 35 نفقاً هجومياً ودمر أغلبها، لكن لا يعرف العدد الجمالي لها، خاصة أنها تتفرع لعدة أفرع.

4- الحديث الأمريكي الإسرائيلي العربي المشترك عن نزع سلاح المقاومة مقابل 50 ملياراً لإعادة تعمير غزة، وعودة السلطة الفلسطينية للسيطرة على المعابر؛ يشكل خطراً عسكرياً على المقاومة وحركة حماس، وعودة السلطة أخطر بسبب تنسيقها أمنياً مع إسرائيل.

مكاسب حماس السياسية والاستراتيجية:

1- حرب غزة 2014 أثبتت أمراً واحداً، وهو أن “الصاروخ” بات هو الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني، وأن معادلة (تهدئة مقابل التهدئة) دون اتفاق كامل انتهت، ومن ثم فرضت المقاومة قواعد جديدة للعبة مع العدو الإسرائيلي، وأنه سواء تحالفت إسرائيل مع السلطة الفلسطينية وأنظمة عربية وأمريكا ضد المقاومة أو لم تفعل، ستظل قدرة المقاومة على إيصال الصواريخ لقلب العمق الإسرائيلي هي الفيصل في وضع أي حلول مستقبلية.

2- أكبر انتصار حققته المقاومة في غزة، وفي مقدمتها كتائب القسام (حماس)، هو فرضها “توازن الرعب” بين صواريخها التي باتت تطال المدن الإسرائيلية الكبرى، بما فيها تل أبيب، وبين آلة العدوان الإسرائيلية، وهو أبرز انتصار استراتيجي كانت تسعي إليه المقاومة، حيث نجحت هذه المرة في إحداث اختراق في التوازن العسكري مع إسرائيل وخلق ميزان رعب بالصواريخ بحيث يرتدع الصهاينة عن العدوان على غزة مستقبلاً، لتوقعهم أن ترد غزة التي باتت تملك السلاح الذي وصل إلى ثلثي مدن إسرائيل، ولا تتكرر من ثم العربدة العسكرية الصهيونية في غزة.

3- أنفاق غزة الهجومية هي أبرز سلاح ظهر في هذه الحرب، وبات مفاجأة الحرب بعدما استخدمه مقاتلو حماس في التحرك الخفي أسفل الجنود الإسرائيليين ومفاجآتهم وتدمير دباباتهم ومصفحاتهم، فضلاً عن استخدامها في عمليات نوعية داخل الأراضي الإسرائيلية والوصول إلى مدن غلاف غزة الحدودية، مثل ناحل عوز، ما أدى لهجرة سكانها.

4- لأول مرة تتمكّن المقاومة وكتائب القسام من صنع سلاحها بيدها والتغلب على خطر غلق أنفاق التهريب بين مصر وغزة التي لم تعد ذات قيمة كبيرة بعدما تم تهريب معدات تصنيع الصواريخ نفسها (كما قال أسامة حمدان القيادي بحماس في حفل إفطار بلبنان).

5- تصنيع حماس سلاحها وكشفها عن صواريخ من صنعها وطائرات دون طيار وبندقية قنص وغيرها من القذائف، واعتراف إسرائيل وخبراء عسكريين غربيين بهذه الحقائق العسكرية الجديدة؛ أعاد السؤال عن مشاريع التصنيع الحربية العربية، وتحول عديد من مصانع العرب الحربية لإنتاج السلع الاستهلاكية والمعمرة، والفشل في إنتاج أي سلاح فعال في مواجهة الصناعة الحربية الإسرائيلية المتطورة، بينما نجحت حركة مقاومة (حماس) في ثلاث سنوات فقط في إنتاج بندقية قنص وعدة أنواع من الصواريخ، وطائرة دون طيار، بإمكانيات بسيطة لم تصنعها الجيوش العربية بإمكانياتها الضخمة، ما يؤكد قدرتها على صنع أشياء أهم من الطائرة وتوقع مفاجآت أخرى.

6- المقاومة حققت مكسباً كبيراً بإغلاقها الغلاف الجوي الإسرائيلي أمام الطيران العالمي لأول مرة منذ حرب 1948، ما شكل أكبر انتصار سياسي لها، ربما أكبر من إجبار ملايين الإسرائيليين على النزول للملاجئ، وغلق مصانع وضرب الموسم السياحي الصيفي، بخلاف الخسائر الاقتصادية.

7- هذه الحرب أكسبت حماس تعاطفاً شديداً من الشارع العربي عامة وفي فلسطين خاصة، وأظهرت مرة أخرى أن من يقف ضد الاحتلال الإسرائيلي هي فصائل المقاومة لا الجيوش العربية، ما أعاد التساؤل حول جدوى الإنفاق العسكري الضخم على الجيوش العربية وشراء أسلحة تصدأ دون أن تستخدم، ومن ثم التبرع للمقاومة، كما أن صمود حماس رغم دعم أنظمة عربية لضربها وتركيعها باعتبارها جناحاً لجماعة الإخوان المسلمين، جعل بعض المحللين يرون فيها جبهة قوية صامدة للربيع العربي سيكون لها مستقبلاً تأثيرها على المنطقة.

8- المقاومة الفلسطينية لم تنجر إلى المعركة الكلامية مع الإعلام المصري والعربي، من أجل تشتيت تركيز المقاومة، وخلق معركة جانبية وتبرير شيطنتها لدى الرأي العام، بعد رفضها المبادرة المصرية، وظلت حريصة على الدور المصري والتواصل معه وترفض التصعيد، أملاً في احتواء التعامل المصري الرسمي القاسي معها، ونجحت في وضع شروطها في الورقة التي قدمت للقاهرة وإسرائيل باسم السلطة الفلسطينية، وعلى العكس لم يحقق موقف مصر المناهض لحماس للقاهرة أي مكاسب سياسية، بل جاء بنتائج عكسية، حيث أدى إلى تهميش دور مصر.

خسائر إسرائيل السياسية:

1- لأول مرة تنتهي حرب بين إسرائيل والفلسطينيين دون مكاسب سياسية واستراتيجية إسرائيلية حقيقية كما حدث في الحرب الحالية، باستثناء قتل المدنيين وتدمير المدارس والمساجد والمستشفيات، ولهذا فكل ما يثار عن نزع سلاح المقاومة أو الرقابة على السلع التي ستدخل القطاع لتعميره بعد انتهاء الحرب، كي لا تستغلها حماس في تقوية آلتها العسكرية؛ هو مجرد تمنيات يصعب تحقيقها فعلياً على الأرض.

2- سيكون على تل أبيب أن تواجه اتهامات دولية مرة أخرى ومحاكمات على غرار ما جرى عقب عدوانها على غزة 2008 واستخدام أسلحة محرمة أدت لصدور تقرير لجنة (جولدستون) الشهيرة الذي أدان ممارسات الاحتلال، فخسارتهم هذه المرة لم تقتصر على ما ورد من إدانات من منظمات دولية للقتل المنظم للمدنيين وقصف مدارس الأمم المتحدة، ولا المطالبة بإحالة كبار المسؤولين الإسرائيليين إلى محكمة العدل الدولية لتقديمهم كمجرمي حرب؛ بل تعدى الأمر إلى مطالبة مسؤولين دوليين من كبار الشخصيات الحقوقية في العالم بهذا المطلب، وهو ما لم يكن يحدث من قبل.

3- رغم كل الجرائم الإسرائيلية السابقة، وتوقيع السلطة الفلسطينية على 15 اتفاقية دولية؛ إلا أنها لم توقع على اتفاقية الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية، وقد كشفت مصادر قانونية في الجامعة العربية عن أن السلطة الفلسطينية عقدت صفقة مع إسرائيل وأمريكا تتغاضى بموجبها عن اللجوء لمحكمة الجنايات الدولية لملاحقة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل في غزة، بعدما حصلت على عضوية غير كاملة في الأمم المتحدة، لكن العدوان الأخير أحرج السلطة الفلسطينية فاضطرت لقبول مقترح حماس بتقديم طلب الانضمام للمحكمة الجنائية، ومع أن المحكمة لم يسبق لها أن أدانت الجرائم الإسرائيلية أو الأمريكية في غزة أو العراق أو أفغانستان، فمجرد انضمام فلسطين للمحكمة يزيد من حجم الضغوط على الإسرائيليين دولياً.

 

تغريدات

عبدالعزيز آل عبداللطيف@dralabdullatif

نزّلوا الناس منازلهم!

لما أُطلق عليهم «صهاينة العرب»، وهو الوصف الملائم لحالهم ومقالهم، إذا هم يتوجعون ويتهافتون ويعتذرون!

فافضحوهم وجاهدوهم.

د. جاسم السلطان @DrJassimSultan

لا تفشل الأوطان بسبب قلة الموارد, لكنها تفشل بسبب طبيعة التفكير التي تحكم أفراد المجتمع وقياداته.

إبراهيم السكران@iosakran

من علامات نبوة محمد إخباره بنشوء بذور الشك والأسئلة الوجودية.. روى مسلم «لا يزال الناس يسألونكم عن العلم حتى يقولوا: هذا الله خلقنا، فمن خلق الله؟».

د. محمد يسري إبراهيم @DrMohamadYousri

حرصك على الخلاص والإحسان في علاقتك بأهل الإيمان يرفع قدرك ويخلد ذكرك ويكتب لك قبولاً حسناً!

أحمد الصويان Asowayan@

يجلس متكئاً على أريكته شبعان، ثم يتطاول بتعالٍ وأستاذية وبلغة فجة على رجال المقاومة، وكأنه حكيم عصره!

يا هذا.. أما علمت أنهم قد باعوا واللهُ اشترى!

:: مجلة البيان العدد  327 ذو القعدة 1435هـ، سبتمبر  2014م.

** نرحب بمقترحاتكم البنّاءة في باب مرصد الأحداث على بريد الكاتب

 

أعلى