وتم تعيين باتيلي في هذا المنصب في أيلول/ سبتمبر 2022.
تحذير باتيلي أطلقه خلال جلسة في مجلس الأمن بشأن الوضع في ليبيا، البلد الغني بالنفط الذي ترعى الأمم المتحدة جهودا متعثرة لإجراء انتخابات تنهي نزاعاته المتواصلة منذ سنوات.
وأثار هجوم باتيلي الشهر الماضي، على اجتماعات بين مجلسي النواب والدولة في ليبيا بدولة تونس بعض التساؤلات عن تداعيات هذا الصدام وتأثيره على المبادرة الأممية المعروفة بلقاء "الخماسي الليبي" لحل الأزمة.
وقال باتيلي إن "اجتماع تونس لا يلبي الطموحات بسبب طبيعته الثنائية وعدم جمعه لكل الأطراف الرئيسية من أجل حل القضايا الخلافية وكذلك تحفظات بعض الأطراف عليه، ولا يمكن أن يكون بديلا عن حوار أوسع بمشاركة أكبر وجدول أعمال أكثر شمولا".
وحذر المبعوث الأممي مما أسماها المخاطر المرتبطة بإعادة إنتاج حلول غير مقبولة من الجميع تكون مخرجاتها غير قابلة للتنفيذ.