• - الموافق2025/07/27م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مجلة البيان


مرصد الأخبار

الجوع يقتل 113 شهيدًا في قطاع غزة

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن تسجيل وفاة حالتين بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأكَّدت الوزارة في بيان مقتضب، أن العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 113 حالة.

وأفادت مصادر طبية، بأن 21 فلسطينيًّا استُشهدوا بينهم 3 من منتظري المساعدات، في قصف وإطلاق نيران الاحتلال الصهيوني على عدة مناطق في قطاع غزة منذ فجر الخميس.

(القدس/ 24 يوليو 2025م)

 

باحث فرنسي... اتفاق حماية الدروز هدفه إضعاف سوريا

أكَّد «سيدريك لابروس» الباحث في المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية بباريس، والمتخصّص في الشأن السوري، أن الاتفاق الذي وقَّعته عشائر الدروز في السويداء مع الحكومة السورية «هشّ ولا يُحمّل مسؤولية الأحداث التي وقعت لأيّ طرف من الأطراف».

وخلص إلى القول: إنه «من الصعب جدًّا أن تعود دمشق والدروز إلى طاولة المفاوضات».

وأضاف «لابروس» أن «الدولة العبرية تحاول تحقيق ثلاثة أهداف من خلال تدخلها في الملف الدرزي: أولًا: نزع السلاح في المنطقة الجنوبية. ثانيًا: الظهور كحامية للدروز. ثالثًا: إضعاف سوريا»

(فرانس24/ 23 يوليو 2025م)

 

مؤتمر استثماري سعودي في دمشق

انطلقت في العاصمة السورية دمشق أعمال المنتدى الاستثماري السوري السعودي، بحضور الرئيس أحمد الشرع؛ حيث أكَّد وزير الاستثمار السعودي استعداد المملكة لتعزيز الشراكة الاستثمارية في مختلف القطاعات.

وأعلن وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، في كلمةٍ ألقاها في المنتدى الاستثماري المنعقد في قصر الشعب بدمشق، أن الجانبين سيُوقِّعان 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة إجمالية تقارب 24 مليار ريال سعودي (حوالي 6.4 مليار دولار).

وأضاف الفالح: أنه سيتم خلال المنتدى توقيع اتفاقيات بقيمة تتجاوز 11 مليار ريال سعودي في قطاع البنية التحتية، بينها إنشاء 3 مصانع جديدة للإسمنت.

وأوضح الفالح أن هذه الاستثمارات تأتي في إطار رؤية شاملة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة العربية السعودية وسوريا، مُشدِّدًا على أن هذه الخطوة تعكس عمق العلاقات التاريخية التي تربط البلدين.

(واس/24 يوليو 2025م)

 

علامة تعجب

هانتر بايدن: نتنياهو وَحْش يُهدّد يهود العالم!

انتقد هانتر بايدن -نجل الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن-، رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، قائلًا: «إن اليهود أصبحوا أقل أمانًا عالميًّا بسبب سياساته».

وأشار بايدن في حديثه إلى ردود الفعل العالمية «المعادية لليهود»، وربطها بقيادة نتنياهو قائلًا: «ما يحدث هو أن اليهود في جميع أنحاء العالم يُعتبرون ذوي صلة بالأفعال المروّعة لنتنياهو».

وأضاف: «الناس يربطون جميع اليهود بأفعال نتنياهو، وهذه مشكلة». مؤكدًا أن العديد من اليهود، خاصة خارج «إسرائيل»، لا يؤيدون سياسات نتنياهو، لكنّهم يتعرّضون للاستهداف رغم ذلك.

وتساءل بايدن عن فشل «إسرائيل» في التصدي لهجوم 7 أكتوبر رغم امتلاكها معلومات استخبارية مسبقة: «إذا كان الموساد يمتلك خطط دفاع ضد هجوم 7 أكتوبر قبل عام من حدوثه، فلماذا لم يكن مستعدًّا؟ لماذا لم يكن هناك جنود في جنوب إسرائيل حيث وقعت الهجمات لمدة تصل إلى 7- 12 ساعة؟».

 (جورزاليم بوست/ 23 يوليو2025م)

 

الهند تُرحّل مواطنيها المسلمين إلى بنجلاديش!

قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش»: «إن الهند رحَّلت مئات المسلمين إلى بنغلاديش بصورة غير قانونية خلال الأسابيع الأخيرة».

وأشارت المنظمة في تقرير أصدرته، الأربعاء، إلى أن معظم المُرحَّلين هم من مواليد الولايات الهندية المجاورة لبنجلاديش، ونسبة كبيرة منهم من النساء والأطفال.

ولفتت إلى أن حرس الحدود أجبروا -تحت تهديد السلاح- بعض الأشخاص على دخول الأراضي البنغالية عقب مصادرة وثائقهم الرسمية. وذكرت أن السلطات البنغالية أن قسمًا كبيرًا من حوالي 1500 شخص مُرحَّل هم مواطنون هنود، مشيرة إلى أن بعضهم رجع إلى الهند.

(فرانس برس/24 يوليو 2025م)

 

لماذا يريد رئيس أركان الجيش الصهيوني إنهاء الحرب؟!

أفاد وزراء في الحكومة الصهيونية، بأن «فرص استئناف القتال بعد الاتفاق القادم ضئيلة للغاية»، حسبما ذكرت قناة «كان» الإخبارية مساء اليوم الأربعاء.

وأضافوا أن «نتنياهو ورئيس الأركان زامير مهتمّان بإنهاء الحرب بعد الاتفاق».

وأضافت القناة الصهيونية، أن فريق التفاوض الذي يوجد في قطر منذ أكثر من أسبوعين، حصل على تفويض لبحث إنهاء الحرب مع الوسطاء، لكن لا توجد اتفاقات بهذا الشأن حتى الآن. وبحسب وزراء تحدَّث معهم نتنياهو مؤخرًا، فإن الأخير يريد إنهاء الحرب خلال وقف إطلاق النار.

وتشير مصادر أمنية صهيونية -بحسب قناة كان-، إلى أن تآكل قوة الجيش الصهيوني في غزة هو أحد الأسباب وراء رغبة نتنياهو وزامير في إنهاء الحرب.

وبحسب هذه المصادر: «أطلع رئيس الأركان رئيس الوزراء على وضع القوات على الأرض، وهو أمر لا يمكن تجاهله. نتنياهو يدرك أن هناك رغبة لدى الجمهور أيضًا في السعي لإنهاء الحرب».

(معا/23 يوليو 2025م)

 

قراءة في تقرير

بروكسيل تُواجه تحدياتها الأمنية بالتحالفات المرنة

وفقًا لتقرير نشرته مجموعة الأزمات الدولية، تُواجه المنظومة الأوروبية في السنوات الأخيرة تحوُّلات جذرية، أعادت إلى الأذهان أجواء الحرب الباردة، بل وتجاوزتها من حيث التعقيد. فبعد الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022م، بدأت البنية الأمنية للقارة الأوروبية تشهد اضطرابًا غير مسبوق؛ حيث تنظر كلّ من روسيا، وأوكرانيا، والدول الداعمة لكييف إلى بعضها البعض كتهديدات وجودية، في ظلّ فقدان المنظومة الأوروبية القدرة على الردع.

فقد أصبحت سياسة الردع الوسيلة الأساسية للدفاع، في ظل غياب قنوات فعَّالة للوساطة أو الحوار. غير أن الردع الذي لا يمكن امتلاكه مِن قِبَل المنظومة الأوروبية إلا بدعم يمكن أن يَجُرّ المنطقة الأوروبية إلى حرب عالمية ثالثة لا تُحْمَد عواقبها، لذلك مع عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحكم فإن بروكسيل ستبقى رهينة لسياساته الانعزالية.

ورغم استمرار أهمية المؤسسات الكبرى، مثل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، إلا أن فعاليتها باتت محلّ تساؤل. فقد كشفت الأزمة الأوكرانية عن بُطء هذه المؤسسات في الاستجابة، وصعوبة التوصُّل إلى قرارات حاسمة ضِمْنها، ما دفَع إلى بروز تحالفات «مرنة» وفاعلة خارج إطارها التقليدي.

فقد أسَّست أوروبا بِنْيَتها الأمنية بعد الحرب الباردة على ثلاث ركائز: الناتو، والاتحاد الأوروبي، ومنظمة الأمن والتعاون. لكنْ مع اجتياح روسيا لأوكرانيا، تبيَّن أن هذه المؤسسات غير قادرة على التحرك بالسرعة والحزم المطلوبين. فالاتحاد الأوروبي، رغم تقديمه مساعدات مالية وعسكرية كبيرة، يبقى مُثقلًا بالبيروقراطية والخلافات الداخلية. أما منظمة الأمن والتعاون، التي تضم روسيا، فقد فقدت فاعليتها بسبب الانقسام السياسي.

حتى الناتو، الذي ظل عماد الدفاع الأوروبي لعقود، يُواجِه تحديًا إستراتيجيًّا بسبب تراجع الحضور الأمريكي، وهو ما أعاد طرح السؤال القديم-الجديد: هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها دون مظلة واشنطن؟

وردًّا على هذا الفراغ، بدأت مجموعة من الدول الأوروبية تُشكِّل تحالفات جديدة، أكثر مرونة وأسرع في اتخاذ القرار، ومن أبرز هذه التحركات: المبادرة الفرنسية-البريطانية مطلع 2025م، التي ضمَّت أكثر من 30 دولة أوروبية، بهدف تنسيق الدعم السياسي والعسكري لأوكرانيا. وبرزت فكرة إنشاء «تحالف الراغبين» كإطار بديل قادر على التحرك حينما تعجز المؤسسات الكبرى عن ذلك.

وفي مارس 2025م، استضافت باريس مؤتمرًا غير مسبوق ضم أكثر من 200 مسؤول ومخطط عسكري من 31 دولة، ناقشوا إمكانية تقديم دعم عسكري مباشر لأوكرانيا، بل وحتى نشر قوات في حال تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ورغم عدم تحقّق هذا السيناريو بعد، فإن الفكرة بحدّ ذاتها تشير إلى مدى التغيُّر في التصور الأوروبي للأمن والدفاع.

وشهدت أوروبا العديد من المبادرات الثنائية ومتعددة الأطراف. على سبيل المثال، قامت ألمانيا بإنشاء لواء دائم في ليتوانيا، بينما شكَّلت تركيا مع بلغاريا ورومانيا مجموعة لإزالة الألغام في البحر الأسود. كما أصبحت قوة المشاة المشتركة البريطانية (JEF) نموذجًا للتحالفات النَّشِطَة خارج الناتو.

هذه القوة، التي تضم 10 دول شمال أوروبية، صُمِّمت للاستجابة السريعة للأزمات، وقد شاركت مؤخرًا في حماية البنية التحتية تحت البحر في بحر البلطيق. إلى جانب ذلك، تعزّزت الشراكات الإقليمية في شمال وشرق أوروبا، مثل مجموعة NB8 (دول البلطيق ودول الشمال)، التي طوَّرت تعاونًا عسكريًّا وثيقًا بدافع التهديد الروسي المشترك، بعيدًا عن آليات الناتو التقليدية.

ومع ميل إدارة ترامب إلى إقصاء الحلفاء الأوروبيين من مفاوضات وقف إطلاق النار المحتملة بين روسيا وأوكرانيا، فقد سارعت العواصم الأوروبية الكبرى إلى توحيد صفوفها بفِعْل الضغوط الأمريكية التي انتهت بالمزيد من الأعباء المالية التي فرضتها ميزانية دعم الناتو. وقد لعبت كلٌّ من فرنسا وبريطانيا وألمانيا دورًا مركزيًّا في التأكيد على أن أوروبا ليست فقط طرفًا معنيًّا، بل هي شريك لا يمكن تجاوزه في أيّ ترتيبات أمنية تخصّ القارة.

وقد تكللت هذه الجهود ببلورة موقف أوروبي مُوحَّد، ساعد الرئيس الأوكراني زيلينسكي في الحفاظ على خطوطه الحمراء التفاوضية، ووجَّه رسالة واضحة إلى موسكو وواشنطن مفادها أن أمن أوروبا يُصاغ في أوروبا، وليس خارجها.

ومن أبرز المقترحات التي ظهرت مؤخرًا: فكرة تشكيل «قوة طمأنة» أوروبية تُنشَر داخل أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار، بهدف رَدْع روسيا وتثبيت الاستقرار. ورغم أن الفكرة لا تزال قيد الدراسة، إلا أنها حظيت بدعم قويّ من دول مثل فرنسا، السويد، دول البلطيق، وبريطانيا.

ويُنظَر إلى هذه القوة كعلامة على استعداد أوروبي غير مسبوق للاضطلاع بمسؤولية أمنية مباشرة في مناطق النزاع. ومع أن الفكرة تُواجه عقبات سياسية وتنفيذية كبيرة، فإن مجرد طرحها يشير إلى بداية تحوُّل في الدور الأوروبي على المسرح الدولي.

ووفقًا لتوصيف التقرير، فإن ما نشهده اليوم في أوروبا هو ولادة نظام أمني أوروبي جديد، لا يعتمد فقط على التوافق بين العواصم الكبرى، بل على شبكات من الشراكات المَرِنَة، والتعاون الاستباقي، والقدرة على التحرُّك دون الاعتماد الكامل على الولايات المتحدة. وبينما لا توجد ضمانات بنجاح هذه التجربة، إلا أن وضوح التهديد وسرعة التحرك يشيران إلى أن أوروبا تتَّجه نحو الابتعاد عن المنظومة الأمنية التي تحتكم للعقلية الأمريكية.

 

تغريدات

د ـ أحمد موفق زيدان Ahmadmuaffaq@

عشرة آلاف معرّف تضليلي يوميًّا من إيران والعراق ولبنان تستهدف الدولة السورية الوليدة، و250 ألف حساب تضليلي في لبنان لوحدها؛ لاستهداف ذات الدولة. ثمة غُرَف إيرانية لقيادة هذه العمليات الإعلامية التضليلية ضد الدولة السورية، طبعًا ناهيك عن حسابات المعروفين والمشهورين!

د. عبدالعزيز الشايع aamshaya@

اللهم إنَّا نعلم ونعتقد ونشهد أنَّ قضاءك لعبدك المؤمن خيرٌ من قضائه لنفسه. اللهم يسِّر إخواننا المستضعفين في غزة لليُسرى، وجنِّبهم العسرى. اللهم انتقم لهم مِن عدوك وعدوهم. أنت حَسْبهم، ونعم الوكيل. رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولًا.

د. أيمن العنقري aymanangry@

الباطنية لقب يُطلَق على فِرَق متعددة يجمعهم القول بأنّ لكلّ ظاهر من نصوص الوحي باطنًا. وأشهر فِرَقهم في وقتنا ثلاثة هم:

١- الإسماعيلية.

٢- النصيرية.

٣- الدروز.

عبدالعزيز بن عثمان التويجري AOAltwaijri@

التصهيُّن نوعان: مكشوف وملفوف. والثاني أقذر من الأول.

 

 

أعلى