وجمّد الغرب أصولا مالية روسية تبلغ قيمتها حوالي 300 مليار دولار، يعد الجزء الأكبر منها من احتياطات البنك المركزي، بعدما أمرت موسكو قوّاتها بدخول أوكرانيا في شباط/فبراير 2022.
وغادرت العديد من الشركات الغربية روسيا منذ أطلقت هجومها على أوكرانيا.
وقد تواجه تلك التي بقيت أو ما زال عليها إتمام بيع أعمالها التجارية في روسيا، خطر تعرّض أصولها إلى المصادرة الآن.
على الجانب الأوروبي، وافق الاتحاد الأوروبي الثلاثاء الماضي على استخدام أرباح الأصول الروسية المجمدة لديه لصالح الدفاع عن أوكرانيا وإعادة إعمارها.
وأقرّ الكونجرس الأمريكي الشهر الماضي قانونا يسمح للرئيس جو بايدن باستخدام الأصول الروسية المجمّدة في الولايات المتحدة في صندوق خاص لدعم أوكرانيا