تأتي زيارة الوزير التركي المفاجئة الى دمشق في ظل التطورات التي تشهدها الساحة السورية وأبرزها التهديدات والاعتداءات التي نفذتها إسرائيل في الداخل السوري واستهداف القوات الحكومية السورية في محافظة السويداء.
وإضافة إلى ذلك ملف قوات سوريا الديمقراطية "قسد" بعد تعنتها وانقلابها على الاتفاق الذي وقع بين الرئيس الشرع وقائد قوات قسد مظلوم عبدي في العاشر من شهر مارس الماضي من اندماج قوات قسد في الجيش السوري ودخول كافة الدوائر الحكومية السورية في مناطق شمال شرق سوريا.